عندما تألق المنتخب التركي في كأس العالم 2002، واستطاع تفجير مفاجأة مدوية بتأهله إلى المربع
الذهبي في البطولة، وختم مشاركته بالفوز على كوريا الجنوبية والحصول على المركز الثالث مسطراً
أكبر وأهم إنجاز في تاريخه، ظن جميع المهتمين بكرة القدم الأوروبية، أن المنتخب التركي والكرة
والتركية عموماً أصبحت قوة أوروبية وعالمية كبرى لا يستهان بها وأن الأتراك بإمكانهم مزاحمة منتخبات
فرنسا وإيطاليا وألمانيا، وأن الأندية التركية مثل غالطه سراي وبشكتاش وفنربخشه بإمكانها التألق
والذهاب بعيداً في بطولتي الأندية الأوروبية، وخاصة دوري الأبطال الأوروبي، ولكن جاءت الرياح بما
لا تشتهي السفن بالنسبة للأتراك.
فالمنتخب التركي لم يستطع الحفاظ على الصورة الطيبة التي ظهر بها في المونديال الآسيوي، وخرج
من التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأوروبية عام 2004 بخفي حنين، وأكمل الإخفاق بفشل أكبر
عندما خرج من تصفيات كأس العالم 2006، وشعر الكثيرون وقتها، أن الكرة التركية عادت للمربع رقم
واحد، وأن المنتخب التركي ينبغي إعادة بنائه بصورة سليمة ونسيان إنجازات الماضي القليلة، حتى
يتمكن من تجاوز عثراته.
واستطاعت هذه التركيبة أن تصعد بتركيا إلى نهائيات كأس الأمم الأوروبية، ولكن بعد معاناة شديدة
ومنافسة شرسة مع منتخب النرويج، لم يستطع الأتراك حسمها إلا في المرحلة الأخيرة من التصفيات.
وبصورة عامة حصل المنتخب التركي على المركز الثاني في المجموعة الثالثة برصيد 24 نقطة بفارق
سبع نقاط كاملة عن منتخب اليونان المتصدر، وخاض المنتخب 12 مباراة فاز في سبع منها وتعادل في
ثلاث وخسر في مباراتين.
وسجل المنتخب التركي 24 هدفا ودخل مرماه 11، وجاءت نتائجه في المباريات التي خاضها على أرضه
أفضل من تلك التي خاضها خارج ملعبه. فعلى ملعبه فاز في أربع مباريات وتعادل في مباراة وخسرت
في مباراة، وأحرز 13 هدفا ودخل مرماه 3 أهداف فقط، أما خارج ملعبه ففاز في ثلاث مباريات وتعادل
في مباراتين وخسر مباراة، وأحرز لاعبوه 12 هدفا ودخل مرماهم ثمانية أهداف.
ويتصدر قائمة هدافي المنتخب التركي في التصفيات نجمه وهدافه التاريخي هاكان سوكور مهاجم
غلطة سراي (36 عام) برصيد خمسة أهداف أحرزها في سبع مباريات، والذي لم يتم اختياره في
القائمة المشاركة في يورو 2008، أما أكثر لاعبي المنتخب مشاركة في التصفيات لاعب الوسط المدافع
محمد أورليو وهو لاعب برازيلي الأصل يبلغ من العمر 30 عاماً، وشارك في 11 مباراة من أصل 12،
ويشاركه في هذا الرقم كل من سيرفيت كتين لاعب وسط غلطه سراي، وحميد ألتنتوب لاعب
وسط بايرن ميونخ الألمانيعندما تألق المنتخب التركي في كأس العالم 2002، واستطاع تفجير مفاجأة مدوية بتأهله إلى المربع
الذهبي في البطولة، وختم مشاركته بالفوز على كوريا الجنوبية والحصول على المركز الثالث مسطراً
أكبر وأهم إنجاز في تاريخه، ظن جميع المهتمين بكرة القدم الأوروبية، أن المنتخب التركي والكرة
والتركية عموماً أصبحت قوة أوروبية وعالمية كبرى لا يستهان بها وأن الأتراك بإمكانهم مزاحمة منتخبات
فرنسا وإيطاليا وألمانيا، وأن الأندية التركية مثل غالطه سراي وبشكتاش وفنربخشه بإمكانها التألق
والذهاب بعيداً في بطولتي الأندية الأوروبية، وخاصة دوري الأبطال الأوروبي، ولكن جاءت الرياح بما
لا تشتهي السفن بالنسبة للأتراك.
فالمنتخب التركي لم يستطع الحفاظ على الصورة الطيبة التي ظهر بها في المونديال الآسيوي، وخرج
من التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأوروبية عام 2004 بخفي حنين، وأكمل الإخفاق بفشل أكبر
عندما خرج من تصفيات كأس العالم 2006، وشعر الكثيرون وقتها، أن الكرة التركية عادت للمربع رقم
واحد، وأن المنتخب التركي ينبغي إعادة بنائه بصورة سليمة ونسيان إنجازات الماضي القليلة، حتى
يتمكن من تجاوز عثراته.
واستطاعت هذه التركيبة أن تصعد بتركيا إلى نهائيات كأس الأمم الأوروبية، ولكن بعد معاناة شديدة
ومنافسة شرسة مع منتخب النرويج، لم يستطع الأتراك حسمها إلا في المرحلة الأخيرة من التصفيات.
وبصورة عامة حصل المنتخب التركي على المركز الثاني في المجموعة الثالثة برصيد 24 نقطة بفارق
سبع نقاط كاملة عن منتخب اليونان المتصدر، وخاض المنتخب 12 مباراة فاز في سبع منها وتعادل في
ثلاث وخسر في مباراتين.
وسجل المنتخب التركي 24 هدفا ودخل مرماه 11، وجاءت نتائجه في المباريات التي خاضها على أرضه
أفضل من تلك التي خاضها خارج ملعبه. فعلى ملعبه فاز في أربع مباريات وتعادل في مباراة وخسرت
في مباراة، وأحرز 13 هدفا ودخل مرماه 3 أهداف فقط، أما خارج ملعبه ففاز في ثلاث مباريات وتعادل
في مباراتين وخسر مباراة، وأحرز لاعبوه 12 هدفا ودخل مرماهم ثمانية أهداف.
ويتصدر قائمة هدافي المنتخب التركي في التصفيات نجمه وهدافه التاريخي هاكان سوكور مهاجم
غلطة سراي (36 عام) برصيد خمسة أهداف أحرزها في سبع مباريات، والذي لم يتم اختياره في
القائمة المشاركة في يورو 2008، أما أكثر لاعبي المنتخب مشاركة في التصفيات لاعب الوسط المدافع
محمد أورليو وهو لاعب برازيلي الأصل يبلغ من العمر 30 عاماً، وشارك في 11 مباراة من أصل 12،
ويشاركه في هذا الرقم كل من سيرفيت كتين لاعب وسط غلطه سراي، وحميد ألتنتوب لاعب
وسط بايرن ميونخ الألمانيعندما تألق المنتخب التركي في كأس العالم 2002، واستطاع تفجير مفاجأة مدوية بتأهله إلى المربع
الذهبي في البطولة، وختم مشاركته بالفوز على كوريا الجنوبية والحصول على المركز الثالث مسطراً
أكبر وأهم إنجاز في تاريخه، ظن جميع المهتمين بكرة القدم الأوروبية، أن المنتخب التركي والكرة
والتركية عموماً أصبحت قوة أوروبية وعالمية كبرى لا يستهان بها وأن الأتراك بإمكانهم مزاحمة منتخبات
فرنسا وإيطاليا وألمانيا، وأن الأندية التركية مثل غالطه سراي وبشكتاش وفنربخشه بإمكانها التألق
والذهاب بعيداً في بطولتي الأندية الأوروبية، وخاصة دوري الأبطال الأوروبي، ولكن جاءت الرياح بما
لا تشتهي السفن بالنسبة للأتراك.
فالمنتخب التركي لم يستطع الحفاظ على الصورة الطيبة التي ظهر بها في المونديال الآسيوي، وخرج
من التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأوروبية عام 2004 بخفي حنين، وأكمل الإخفاق بفشل أكبر
عندما خرج من تصفيات كأس العالم 2006، وشعر الكثيرون وقتها، أن الكرة التركية عادت للمربع رقم
واحد، وأن المنتخب التركي ينبغي إعادة بنائه بصورة سليمة ونسيان إنجازات الماضي القليلة، حتى
يتمكن من تجاوز عثراته.
واستطاعت هذه التركيبة أن تصعد بتركيا إلى نهائيات كأس الأمم الأوروبية، ولكن بعد معاناة شديدة
ومنافسة شرسة مع منتخب النرويج، لم يستطع الأتراك حسمها إلا في المرحلة الأخيرة من التصفيات.
وبصورة عامة حصل المنتخب التركي على المركز الثاني في المجموعة الثالثة برصيد 24 نقطة بفارق
سبع نقاط كاملة عن منتخب اليونان المتصدر، وخاض المنتخب 12 مباراة فاز في سبع منها وتعادل في
ثلاث وخسر في مباراتين.
وسجل المنتخب التركي 24 هدفا ودخل مرماه 11، وجاءت نتائجه في المباريات التي خاضها على أرضه
أفضل من تلك التي خاضها خارج ملعبه. فعلى ملعبه فاز في أربع مباريات وتعادل في مباراة وخسرت
في مباراة، وأحرز 13 هدفا ودخل مرماه 3 أهداف فقط، أما خارج ملعبه ففاز في ثلاث مباريات وتعادل
في مباراتين وخسر مباراة، وأحرز لاعبوه 12 هدفا ودخل مرماهم ثمانية أهداف.
ويتصدر قائمة هدافي المنتخب التركي في التصفيات نجمه وهدافه التاريخي هاكان سوكور مهاجم
غلطة سراي (36 عام) برصيد خمسة أهداف أحرزها في سبع مباريات، والذي لم يتم اختياره في
القائمة المشاركة في يورو 2008، أما أكثر لاعبي المنتخب مشاركة في التصفيات لاعب الوسط المدافع
محمد أورليو وهو لاعب برازيلي الأصل يبلغ من العمر 30 عاماً، وشارك في 11 مباراة من أصل 12،
ويشاركه في هذا الرقم كل من سيرفيت كتين لاعب وسط غلطه سراي، وحميد ألتنتوب لاعب
وسط بايرن ميونخ الألمانيعندما تألق المنتخب التركي في كأس العالم 2002، واستطاع تفجير مفاجأة مدوية بتأهله إلى المربع
الذهبي في البطولة، وختم مشاركته بالفوز على كوريا الجنوبية والحصول على المركز الثالث مسطراً
أكبر وأهم إنجاز في تاريخه، ظن جميع المهتمين بكرة القدم الأوروبية، أن المنتخب التركي والكرة
والتركية عموماً أصبحت قوة أوروبية وعالمية كبرى لا يستهان بها وأن الأتراك بإمكانهم مزاحمة منتخبات
فرنسا وإيطاليا وألمانيا، وأن الأندية التركية مثل غالطه سراي وبشكتاش وفنربخشه بإمكانها التألق
والذهاب بعيداً في بطولتي الأندية الأوروبية، وخاصة دوري الأبطال الأوروبي، ولكن جاءت الرياح بما
لا تشتهي السفن بالنسبة للأتراك.
فالمنتخب التركي لم يستطع الحفاظ على الصورة الطيبة التي ظهر بها في المونديال الآسيوي، وخرج
من التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأوروبية عام 2004 بخفي حنين، وأكمل الإخفاق بفشل أكبر
عندما خرج من تصفيات كأس العالم 2006، وشعر الكثيرون وقتها، أن الكرة التركية عادت للمربع رقم
واحد، وأن المنتخب التركي ينبغي إعادة بنائه بصورة سليمة ونسيان إنجازات الماضي القليلة، حتى
يتمكن من تجاوز عثراته.
واستطاعت هذه التركيبة أن تصعد بتركيا إلى نهائيات كأس الأمم الأوروبية، ولكن بعد معاناة شديدة
ومنافسة شرسة مع منتخب النرويج، لم يستطع الأتراك حسمها إلا في المرحلة الأخيرة من التصفيات.
وبصورة عامة حصل المنتخب التركي على المركز الثاني في المجموعة الثالثة برصيد 24 نقطة بفارق
سبع نقاط كاملة عن منتخب اليونان المتصدر، وخاض المنتخب 12 مباراة فاز في سبع منها وتعادل في
ثلاث وخسر في مباراتين.
وسجل المنتخب التركي 24 هدفا ودخل مرماه 11، وجاءت نتائجه في المباريات التي خاضها على أرضه
أفضل من تلك التي خاضها خارج ملعبه. فعلى ملعبه فاز في أربع مباريات وتعادل في مباراة وخسرت
في مباراة، وأحرز 13 هدفا ودخل مرماه 3 أهداف فقط، أما خارج ملعبه ففاز في ثلاث مباريات وتعادل
في مباراتين وخسر مباراة، وأحرز لاعبوه 12 هدفا ودخل مرماهم ثمانية أهداف.
ويتصدر قائمة هدافي المنتخب التركي في التصفيات نجمه وهدافه التاريخي هاكان سوكور مهاجم
غلطة سراي (36 عام) برصيد خمسة أهداف أحرزها في سبع مباريات، والذي لم يتم اختياره في
القائمة المشاركة في يورو 2008، أما أكثر لاعبي المنتخب مشاركة في التصفيات لاعب الوسط المدافع
محمد أورليو وهو لاعب برازيلي الأصل يبلغ من العمر 30 عاماً، وشارك في 11 مباراة من أصل 12،
ويشاركه في هذا الرقم كل من سيرفيت كتين لاعب وسط غلطه سراي، وحميد ألتنتوب لاعب
وسط بايرن ميونخ الألماني